(فذوقوا) أي فقلنا لهم: ذوقوا على ألسنة الملائكة، أو ظاهر الحال والمراد بهذا الأمر الخبر، أي أذقتهم (عذابي ونذر) يعني ما أنذركم به لوط من العذاب