(ولقد أنذرهم بطشتنا) أي: أنذر لوط قومه بطشة الله بهم، وهي عذابه الشديد وعقوبته البالغة (فتماروا بالنذر) أي شكوا في الإنذار، ولم يصدقوه، وهو تفاعلوا من المرية وهي الشك، أو تجادلوا وكذبوا بإنذاره.