42

(وأن إلى ربك المنتهى) أي المرجع، والمصير إِليه سبحانه، لا إلى غيره، فيجازيهم بأعمالهم، هذا كله في الصحف الأولى، والمخاطب عام، أو النبي صلى الله عليه وسلم خاصة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015