وكل ما يؤكل يخلف بدله ومن تبعيضيه أو ابتدائية، وقدم الجار لأجل الفاصلة، ثم شرع سبحانه في الوعيد بعد ذكر الوعد كما هو دأب القرآن الكريم فقال: