المواقف تحصل لهم البشارة، بنوع من الخير والراحة والروح والريحان.

(فبشر عباد) المراد بالعباد هنا العموم فيدخل الموصوفون بالاجتناب والإنابة إليه دخولاً أولياً وقيل: المراد بهم هم الموصوفون باجتناب الأوثان والإِنابة إلى الله فالمقام للضمير، وإنما أتى به ظاهراً توصلاً لوصفهم بما ذكر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015