(أنتم عنه معرضون) صفة ثانية للنبأ أو جملة مستأنفة، وهذا توبيخ لهم وتقريع لكونهم أعرضوا عنه، ولم يتفكروا فيه، فيعلموا صدقه، ويستدلوا به على ما أنكروه من البعث.