(ثم إليّ) لا إلى غيري (مرجعكم) جميعاً أي: أنت ووالداك زمن أناب إليَّ (فأنبئكم) أخبركم عند رجوعكم إليّ (بما كنتم تعملون) من خير أو شر، فأجازي كل عامل بعمله، ثم شرع سبحانه في حكاية بقية كلام لقمان في وعظه لابنه فقال: