(قالوا لئن لم تنته يا لوط) عن الإنكار علينا وتقبيح أمرنا (لتكونن من المخرجين) من بلدنا المنفيين عنها، ولعلهم كانوا يخرجون من أخرجوه على أسوأ حال.