(وأزلفت الجنة للمتقين) أي قربت وأدنيت لهم ليدخلوها أو بحيث يشاهدونها من الموقف ويقفون على ما فيها من فنون المحاسن فيبتهجون بأنهم المحشورون إليها. وقال الزجاج: قرب دخولهم إياها ونظرهم إليها.