يقال للكب اخسأ، أي ابعد، وخسأت الكلب طردته.
(ولا تكلمون) في إخراجكم من النار ورجوعكم إلى الدنيا، أو في رفع العذاب عنكم. وقيل المعنى لا تكلمون رأساً قال الحسن: هو آخر كلام يتكلم به أهل النار وما بعد ذلك إلا الزفير والشهيق وعواء كعواء الكلاب، ثم علل ذلك بقوله: