(ومن خفت موازينه) وهي أعماله الصالحة (فأولئك الذين خسروا أنفسهم) أي ضيعوها وتركوا ما ينفعها (في جهنم خالدون) قد تقدم الكلام على هذه الآية مستوفى فلا نعيده.