ثم علل سبحانه ذلك بقوله: (إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين) أي لم نترك منهم أحداً، بل أغرقنا كبيرهم وصغيرهم ذكرهم وأنثاهم بسبب إصرارهم على الذنب (و) اذكر