اللطف والرأفة وجعلهم أوصياء له تعالى ما لا يخفى من الإحسان.
ولما كان العقل هو مناط التكليف قال: (لعلكم تعقلون) أي لكي تفهموا ما في هذه التكاليف من الفوائد النافعة في الدين والدنيا فتعملوا بها.