مشغولة بالطاعات فهي غير متناهية، وترك الأعلى والاقتصار على الأدنى نوع خسران، ولا ينافيه قوله: (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم) لأن الكلام ثَمّ في (?) أحوال البدن وهنا في أحوال النفس.