(وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ) هذا الإستفهام للتهويل والتفظيع ببيان أنها خارجة عن العهود بحيث لا تحيط بها علوم البشر، ولا تدري كنهها، والضمير يعود إلى الهاوية والهاء للسكت.
ثم بينها سبحانه بقوله