وفيه بعد، وأيضاًً يأباه النظم الكريم.
وعندي أن الضلال والهدى عامان في هذ الآية فيشملان كل نوع من أنواع الضلالة والهداية بيد الكفر والشرك لأن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.