اشترى ستة نفر من المؤمنين كانوا في أيدي أهل مكة يعذبوهم في الله، قال ابن عباس لليسرى للخير من الله، وقال زيد بن أسلم للجنة.
وعن عامر بن عبد الله بن الزبير قال " كان أبو بكر الصديق يعتق على الإسلام بمكة وكان يعتق عجائز ونساء إذا أسلمن فقال له أبوه أي بني أراك تعتق ناساً ضعفاء فلو أنك تعتق رجالاً جلداً يقومون معك ويمنعونك ويدفعون عنك قال أي أبت إنما أريد ما عند الله، قال فحدثني بعض أهل بيتي أن هذه الآية نزلت فيه (?) ".