(ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ) أي لداخلو النار وملازموها غير خارجين منها، وثم لتراخي الرتبة لأن صلي الجحيم أشد من الإهانة وحرمان الكرامة.