18

(ثم ما أدراك ما يوم الدين) كرره تعظيماً لشأنه وتفخيماً لقدره وتهويلاً لأمره كما في قوله (الْقَارِعَةُ (1) مَا الْقَارِعَةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ) و (الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ) والمعنى أي شيء جعلك دارياً ما يوم الدين قال الكلبي الخطاب للإنسان الكافر.

ثم أخبر سبحانه عن اليوم فقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015