يؤمنوا به، مع أنه آية مبصرة ومعجزة باهرة من بين الكتب السماوية، قرأ الجمهور يؤمنون بالتحتية على الغيبة، وقرأ ابن عامر في رواية عنه ويعقوب بالفوقية على الخطاب.