على يدِ اليمانِ (?) بنِ أخنسَ الجعْفيِّ (?).

(وَرُبَّما يُنْسَبُ) للقبيلةِ (مَوْلَى المَوْلَى، نحوُ) أبي الحُبَابِ (سعيدِ بنِ يَسارٍ أصلا) لا تبنِّياً، الهاشميِّ، نُسِبَ لبني هاشمٍ لكونِهِ مولى رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وعلى هذا اقتصرَ ابنُ الصَّلاحِ (?)

وَقِيْلَ: إنه مولى الحسنِ بنِ عليٍّ. وَقِيْلَ: مولى ميمونة زوجِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَقِيْلَ: مولى بني النجارِ. وَعليهِما، فليس مولى لبني هاشمٍ (?)

أَوْطَانُ الرُّوَاةِ وَبُلْدَانُهُمْ (?)

فَائدةُ معرفتِها: تمييزُ الرَّاوي المدلِّسِ، وَمَا في السَّنَدِ مِنَ الإرسالِ، وتمييزُ أحدِ المتفقينَ في الاسمِ، أو نحوِهِ من الآخرِ. وكانتِ العربُ تنتسِبُ إلى الشُّعوبِ، والقبائلِ، ونحوِهما.

997 - وَضَاعَتِ الأَنْسَابُ في (?) البُلْدَانِ ... فَنُسِبَ الأَكْثَرُ لِلأَوْطَانِ

998 - وَإنْ يَكُنْ (?) في بَلْدَتَيْنِ سَكَنَا ... فَابْدَأْ بِالاوْلَى (?) وَبِثُمَّ (?) حَسُنَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015