ولذلكَ أمثلةٌ:

(ك‍): حَديثِ معاويةَ (?)، وجابرٍ (?)، وأبي هُريرةَ (?)، وغيرِهم (?) في (القَتْلِ) لشاربِ الخمرِ (في) مرَّةٍ (رابعةٍ ب‍) ‍سَببِ (شُربهِ)، فَقَدْ حَكى الترمذيُّ في آخر "جامعِهِ" (?) الإجماعَ عَلَى تركِ العملِ بِهِ - وإن خالفَ فِيْهِ ابنُ حزمٍ (?) - بناءً عَلَى أن خلافَ الظاهريةِ لا يقدحُ في الإجماعِ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015