الصدقة تشرع المبادرة بقسمته بين أهله ومستحقيه، فكان من شدة اهتمام النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بذلك يتذكره في صلاته، فيقوم عقب ذَلِكَ مسرعا حتَّى يقسمه بين أهله.

وهذا كله من اجتماع العبادات وتداخلها، وليس هم من باب حديث النفس المذموم.

الحديث الثاني:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015