خصوصاً مع العوض فإن فيه مصالح تغمر المفاسد، مثل هذا التصرف الموجود.

(تقرير 8/74هـ) .

س: مثل الضرورات بالسيارات واحد عنده سيارة وواحد ما عنده شيء.

ج: يجعل ما يكفي أما الأرض المملوكة فيبنونها على ما شاءوا ولا كلام على أحد في ملكه.

لكن ولاة الأمور لهم النظر فيها، وعليهم قهرهم على ما فيه مصلحتهم، أهل الأرض يريدون أن يجعل في الأرض الواسعة مائة بيت، وبعد قليل يتأسفون، بل بعد قليل تنخفض قيمتها.

(تقرير) (?)

(2103 ـ ويجب على القائمين به تحري العدل)

وأما " الناحية الثانية" بالنسبة لما تقتضيه المصلحة العامة من توسيع الشوارع وإصلاح الطرق ونحو ذلك وهذا يجب على القائمين به تحري العدل والإنصاف بحق الجميع، ولأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح. اهـ.

(من فتوى في الشفعة برقم 1524 في 29/11/81 ص ق)

(2104 ـ الاستفصال في الجادة إذا شهد بها شهود)

من محمد بن إبراهيم إلى حضرة فضيلة قاضي السر ... سلمه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فقد كتبنا لكم برقم 477 وتاريخ 13/11/78هـ إستفساراً

طور بواسطة نورين ميديا © 2015