أيضاً يقول ما حكم من لم يستطع المبيت في مزدلفة لعذر قهري؟

فأجاب رحمه الله تعالى: حكمه أن يذبح هدياً ويتصدق به على الفقراء في الحرم يعني في مكة ثم تبرأ ذمته بذلك إن شاء الله.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015