احتفالاتهم بأعيادهم، لكن لا بأس أن يعزيهم في ميتهم ويقول لهم: جبر الله مصيبتكم، أو أحسن لك الخلف في خير، أو ما أشبه ذلك من الكلام الطيب، ولا يقول: غفر الله له، ولا رحمه الله إذا كان الميت كافرا، فلا يدعو للميت إذا كان كافرا، ولكن يدعو للحي بالهداية والعوض الصالح ونحو ذلك.