الحديث يقول: «ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرا منها (?)» فيزيد مع قوله: «إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها (?)» وإذا دعا زيادة على ذلك لا بأس، لكن هذا الدعاء الذي قاله النبي كاف عليه الصلاة والسلام، كلام جامع، وإذا أخلف الله له خيرا منها حصل له المطلوب، والحمد لله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015