هذا الأمر - ويسميه باسمه: مثلا أن هذا الزواج بفلانة، أو شراء العقار الفلاني، أو سفري إلى كذا، يعين - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال عاجل أمري وآجله فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسميه باسمه - شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال في عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني (?)» هكذا جاء في الحديث الصحيح حديث الاستخارة.