ركعتين (?)» وفي اللفظ الآخر: «فليركع ركعتين قبل أن يجلس (?)» وهكذا لو كسفت الشمس بعد العصر صلي لها لأنها من ذوات الأسباب، وهكذا لو طاف في مكة طاف بالكعبة بعد العصر أو بعد الفجر فإنه يصلي ركعتين؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «يا بني عبد مناف، لا تمنعوا أحدا طاف بهذا البيت وصلى أية ساعة شاء من ليل أو نهار (?)»