لتكون ثماني ركعات أم أنها مستقلة (?)؟
ج: ليست محددة بثمان ركعات، وإنما هذا من كلام بعض أهل العلم، يقولون: أكثرها ثمان ركعات، والصحيح لا حد لأكثرها، تصلي ثمانيا أو عشرا أو عشرين لا بأس، أو أكثر لكن أقلها ركعتان، وقد «أوصى النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من الصحابة بركعتي الضحى (?)» فأقلها ركعتان، وإذا صلى أربعا أو ستا أو ثمانيا أو عشرا أو أكثر يسلم من كل ثنتين كله طيب، كله مشروع والحمد لله.