والهداية، وهو سبحانه نعم المجيب ونعم المستعان، وهو القائل عز وجل: {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} (?)، وهو القائل سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} (?)، وفق الله الجميع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015