عظيم. فإذا كنت في حاجة أخيك في الزواج أو أختك. أو بنتك، فأنت على خيرٍ عظيم، أو ابن أخيك. ويقول جلّ وعلا: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى}. فالتعاون على الزواج من التعاون على البر والتقوى نسأل للجميع التوفيق والهداية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015