الرسول صلى الله عليه وسلم أو غيره، فهو كافر لأن علم الغيب إلى الله تعالى، قال تعالى: {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} (?)، فالغيب عنده سبحانه وتعالى ليس إلى غيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015