س: ما حكم اعتكاف المرأة في الحرم بدون محرم، مع التزامها الحشمة وعدم مزاحمة الرجال، وذلك أنها لا تجد الخشوغ والفراغ في منزلها، مثل الذي تجده في الحرم، مع العلم بأنها مع رفقة طيبة من النساء المتدينات (?) (?)؟
ج: لا بأس بالاعتكاف في المسجد الحرام، أو غيره من المساجد للنساء، فقد اعتكف أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده في حياته عليه الصلاة والسلام، وبعد مماته، عليه الصلاة والسلام، فلا بأس أن يعتكف النساء في المساجد.
س: يقول السائل: م، ع: تجديد الوضوء، هل هو أفضل أو الاعتكاف في مسجد، أو قراءة القرآن، أو تصلي السنة، أيهم أولى في هذه الأمور قبل إقامة الصلاة؟
ج: تجديد الوضوء مستحب، إذا كان قد توضأ سابقًا إذا جدده فهو