الفتوى رقم (8804)

س: إن شاء الله سوف ألتحق بالجيش المصري في الشهور القليلة القادمة، واحتمال - وهذا في علم الغيب ولكني أقدره أن يقع في أي وقت - أن تقوم الحرب بين المسلمين واليهود، فإذا قدر الله لي أن أكون من جنوده المقاتلين لأعدائه اليهود فكيف أقاتل اليهود؟ بحيث إذا كتب لي الموت أن أكون شهيدا في سبيل الله، ولا أكتب شهيدا في سبيل الوطن، أو شهيدا في سبيل غير الله، حيث إن القتال سوف يكون لاسترداد أرض،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015