السؤال الثاني من الفتوى رقم (4459)

س2: إذا حج المشرك شركا أكبر حجة الإسلام، وبعد رجوعه من الحج بزمن هداه الله وصحت عقيدته وعبادته وتاب وصار موحدا فهل تغني عنه حجته تلك أيام إشراكه، أم لا بد له من حجة أخرى بعد توحيده؟

ج2: من حج وهو كافر كفرا أكبر ثم دخل بعد في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015