خطب امرأة صالحة وأهلها سيئون وينوي بعد الزواج منعها من زيارتهم

السؤال الأول من الفتوى رقم (7503)

س 1: خطبت أختا مسلمة، حاصلة على بكالوريوس علوم، وكانت تدرس الماجستير، ولكن هداها الله تعالى ولزمت المنزل وتركت العمل وارتدت النقاب والحمد لله. إني لا أزكيها على الله تعالى، وأحسبها على خير إن شاء الله تعالى، ولكن المشكلة في أهلها، فأسرتها كلها قوم سوء عظيم. . . عندما سألنا عن أهلها أكثر من مصدر، مصادر شتى: جيران، أصحاب محلات مجاورة، أقارب لنا في نفس المكان، مصادر عديدة، فعلمنا عنهم أشياء مخزية ومحزنة، منها: أن والدتها وهي على قيد الحياة كانت سيئة السمعة للغاية في شبابها. أيضا: لها أخت تسلك نفس المسلك العفن، سيئة السمعة أيضا. الوالد وما زال موجودا ليست له كلمة، ورجل البيت الوالدة، الإخوة: منهم اللص وسجن مرات، ومنهم السكير مدمن المخدرات، ومنهم العابث بالأعراض. الأسرة كلها (لا تؤدي الصلاة) إلا الأخت الكريمة طبعا. . . إلى جانب هذا بذيئو اللسان يسبون الدين، أقذار في كل شيء. المهم ترددت في خطبتها وأمامي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015