المسلمين خير الجزاء، وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم.
كما أسأله سبحانه أن يوفق الجميع للفقه في الدين والتزام سنة سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم، وأن يوفق ولاة أمرنا ويصلح لهم البطانة، وينصر بهم دينه، ويعلي بهم كلمته، ويجعلهم هداة مهتدين.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
المفتي العام للمملكة العربية السعودية
ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ