· "اللهم قنعني بما رزقتني، وبارك لي فيه، واخلف علي كل غائبة لي بخير".

· "اللهم حاسبني حساباً يسيراً".

· "اللهم أعنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك".

· "اللهم إني أسألك إيماناً لا يرتد، ونعيماً لا ينفد، ومرافقة محمد صلى الله عليه وسلم في أعلى جنة الخلد".

· "اللهم قني شر نفسي، واعزم لي على أرشد أمري. اللهم اغفر لي ما أسررت، وما أعلنت، وما أخطأت، وما عمدت، وما علمت، وما جهلتُ".

· "اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدو، وشماتة الأعداء".

· "اللهم اغفر لي، واهدني، وارزقني، وعافني، وأعوذ بالله من ضيق المقام يوم القيامة".

· "اللهم متَّعني بسمعي، وبصري، واجعلهُما الوارث منِّي، وانصرني على من يظلمُني، وخُذ منه بثأري".

· "اللهم إني أسألك عيشةً نقيةً، وميتةً سويةً، ومردّاً غير مخزٍ ولا فاضح".

· "اللهم أحسنتَ خَلْقِي فأَحسن خُلُقي".

· "اللهم ثبتني واجعلني هادياً مهدياً".

· "اللهم آتني الحكمة التي من أوتيها فقد أُوتي خيراً كثيراً".

· "اللهم صلَّ على محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين".

خاتمة

في التوبة والإقلاع عن المعاصي

لا شك أن كل عامل يحب الأجر والثواب على عمله، ويهتم بقبوله وعدم ردِّه، ولكن القبول له علامات تظهر على العامل، وأهمها أن يرجع إلى بلده متأثراً بما عمله من أعمال المناسك.

فقد أحرم لربه، وترك مشتهياته، وشاهد المشاعر المقدسة، وساهم مع الطائفين بالبيت، وبالصفا والمروة، ودعا بالأدعية المأثورة، وأكثر من الذكر والتلبية والتكبير ونحوه، ورأى كثرة الطائفين والقائمين والركَّع السجود، وسمع ابتهالهم وتضرعهم، وشاركهم في البكاء والخشوع والإِخبات، والتذلل لله تعالى، وكل هذه الأعمال إذا كانت خالصة لله تعالى فإِن أثرها يبقى معه مدى حياته، بحيث يشعر بمحبة الطاعة، والتلذذ بالعبادة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015