اللهم إنا نستكفي بك الافتتان بإطراء المادح، وإغضاء المسامح، كما نستكفي بك الانتصاب لإزراء القادح، وهتك الفاضح.
قال الإمام الشافعي (?):
ما ناظرت أحدا قط على الغلبة وبودي أن جميع الخلق تعلموا هذا الكتاب -يعني كتبه-
على أن لا ينسب إلي منه شيء (?)
وقال رحمه الله: (?) "ليس إلى السلامة من الناس سبيل فانظر الذي فيه صلاحك فالزمه".