الموهمة لمثل هذا الخطأ مع إمكانه أن يسلك سبيلاً آخر أحفظ للسانه وأبعد عن المآخذ والإيهام. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة
* * * *