الأقوال وأشدها فسادًا.

الثاني: مقابلُهُ، وهو أَنَّها حقيقةٌ في الرب مجازٌ في العبد، وهذا قول أبي العباس الناشي1.

الثالث: أَنَّها حقيقة فيهما، وهذا قول أهل السنة، وهو الصواب2.

واختلاف الحقيقتين فيهما لا يخرجها عن كونها3 حقيقة فيهما، وللرب تعالى منها ما يليق بجلاله، وللعبد منها ما يليق به4.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015