انتهى سؤدده"1.
وقال عكرمة: "الذي ليس فوقه أحد"2.
وكذلك قال الزجاج: "الذى ينتهي إليه السؤدد ففد صمد له كل شيء"3.
وقال ابن الأنبارى: "لا خلاف بين أهل اللغة أنَّ الصمد السيد الذي ليس فوقه أحد الذي يصمد إليه الناس في حوائجهم وأمورهم"4 واشتقاقه يدل على هذا، فإنَّه من الجمع والقصد، فهو5 الذي اجتمع القصد نحوه، واجتمعت فيه صفات السؤدد، وهذا أصله في اللغة كما قال6: