فيه، والتفخيم مقدّم في الأداء.

المدغم

وَإِذْ جَعَلْنَا لبصري وهشام كقال لإبراهيم مصلى إسماعيل ربنا قال له قالَ لِبَنِيهِ وَنَحْنُ لَهُ* الأربعة (?) أَظْلَمُ مِمَّنْ*.

تنبيه:

لا إخفاء في ميم إبراهيم عند باء بنيه لعدم الشرط، وهو تحريك ما قبلها عملا بقوله:

وتسكن عنه الميم من قبل بائها ... على إثر تحريك فتخفى تنزّلا

ولا إدغام في أتحاجوننا إذ لم يدغم من المثلين في كلمة إلا مناسككم وسلككم.

142 - قِبْلَتِهِمُ الَّتِي قراءاتها الثلاث لا تخفى.

143 - يَشاءُ إِلى * قرأ الحرميان والبصري بتحقيق الأولى وتسهيل الثانية بينها وبين الياء، وعنهم إبدالها واوا محضة مكسورة، والباقون بتحقيقهما.

144 - صِراطٍ* قرأ قنبل بالسين وخلف بإشمام الصاد الزاي، والباقون بالصلة الخالصة.

145 - لَرَؤُفٌ* قرأ الأخوان والبصري وشعبة بحذف الواو بعد الهمزة، والباقون بإثباتها، وثلاثة ورش فيه لا تخفى. (?)

146 - عَمَّا يَعْمَلُونَ وَلَئِنْ قرأ الأخوان والشامي بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيبة واتفقوا على الخطاب في عَمَّا تَعْمَلُونَ تِلْكَ أُمَّةٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015