ومنتهى الربع اتفاقا.
النَّاسِ* لدوري وأخرى والتقوى وتراهم وسيماهم لهم وبصري الرؤيا لهما وعليّ شاء لابن ذكوان وحمزة بالهدى وكفى فَاسْتَوى * لهم الكفار لهما ودوري التوراة لقالون بخلف عنه وورش وحمزة صغرى، وللبصري وابن ذكوان وعلي كبرى.
إِذْ جَعَلَ* لبصري وهشام لقد صدق لبصري وهشام والأخوين، فَعَلِمَ ما* فَعَجَّلَ لَكُمْ أَرْسَلَ رَسُولَهُ* الْكُفَّارِ رُحَماءُ السُّجُودِ ذلِكَ أَخْرَجَ شَطْأَهُ وإدغام الجيم وقع في موضعين هذا والمعارج تعرج، وليس فيها من ياءات الإضافة ولا من الزوائد شيء، مدغمها ثلاثة والصغير خمسة.