الْقُرْبى * والدنيا لهم وبصري أزكى معا والأيامي آتيكم لهم أبصارهم وأبصارهن لهما ودوري إِكْراهِهِنَّ لابن ذكوان بخلف عنه وترقيق رائه لورش لا يخفى.
زكا واوي لا إمالة فيه.
اللَّهَ هُوَ* يُؤْذَنَ لَكُمْ* قِيلَ لَكُمُ* يَعْلَمُ ما* لِيُعْلَمَ ما* لا يَجِدُونَ نِكاحاً.
28 - دُرِّيٌّ* قرأ البصري وعلي بكسر الدال وبعد الراء ياء ساكنة بعدها همزة ممدودة وشعبة وحمزة كذلك إلا أنهما يضمان الدال، والباقون بضم الدال وبعد الراء ياء مشددة مع عدم الهمز فلو وقف عليه وليس بمحل وقف ففيه لحمزة الإبدال والإدغام مع السكون والروم والإشمام.
29 - يُوقِدُونَ قرأ المكي والبصري بتاء مفتوحة وفتح الواو والدال وتشديد القاف ونافع والشامي وحفص بتحتية مضمومة وإسكان الواو وتخفيف القاف ورفع الدال، والباقون كذلك إلا أنهم بالفوقية على التأنيث.
إذا ركبت دري مع يوقد وقرأت من الزجاجة كأنها لأن الوقف على زجاجة قبله كاف ورسمه بعضهم بالتمام إلى غربية، والوقف عليها كاف وأجاز بعضهم الوقف على زيتونة. قال العماني في مرشده: هو بوقف صالح فتبدأ لنافع بضم الدال دري وتشديد يائه بلا همز ويوقد بتحتية مضمومة وتخفيف ورفع، ويندرج معه الشامي ثم تعطف المكي بفتح فوقية وتشديد وفتح ثم تأتي بالبصري بكسر الدال مع المد والهمز وتوقد كمكي ثم تعطف عليه عليّا بفوقية مضمومة فتخفيف في توقد وإمالة غربية
ثم تأتي