بِقِنْطارٍ وبِدِينارٍ (?) لهما ودوري بَلى * وأَوْفى * وَاتَّقى * وتَوَلَّى* وافْتَدى لهم لِلنَّاسِ*، والنَّاسِ* لدوري جاءَكُمْ* وجاءَهُمْ* لحمزة وابن ذكوان مُوسى * وعِيسَى* لهم وبصري.
وَأَخَذْتُمْ لنافع وبصري وشامي وشعبة والأخوان. (?)
وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ، وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ وَنَحْنُ لَهُ* يَبْتَغِ غَيْرَ على أحد وجهيه، وليس في القرآن إدغام غين في غين إلا هذا، مِنْ بَعْدِ ذلِكَ*.
الأول: جرى عمل شيوخ المغرب في يبتغ غير بالإدغام فقط، وحكى في التيسير الوجهين وتبعه الشاطبي، والوجهان صحيحان قال بكل منهما جماعة من الأئمة، وبهما قرأت.
الثاني: لا إدغام في بعد ذلك عملا بقوله: