إلى الياء مع التخفيف والتشديد.
297 - أَنْ يُمِلَّ هُوَ لا خلاف بين السبعة من طرق كتابنا في ضم هاء هو، وما روي عن قالون من إسكانه فهو من طريق النشر.
298 - الشُّهَداءِ أَنْ قرأ الحرميان وبصري بإبدال همزة أن ياء خالصة، والباقون بالتحقيق وحمزة بكسر همزة أن، والباقون بفتحها. (?)
299 - فَتُذَكِّرَ قرأ المكي وبصري بإسكان الذال وتخفيف الكاف، والباقون بفتح الذال وتشديد الكاف، وحمزة برفع الراء، والباقون بالنصب. (?)
300 - الشُّهَداءُ إِذا قرأ الحرميان والبصري بتسهيل همزة إذا كالياء، ولهم أيضا إبدالها واوا خالصة مكسورة، والباقون بالتحقيق.
301 - تِجارَةً حاضِرَةً قرأ عاصم بنصبهما الأول خبر تكون، والثاني نعته، والباقون برفعهما على أن تكون تامة.
302 - يَشاءُ* وفَلِأَنْفُسِكُمْ والْأَرْضِ* إذا وقف عليها على قول وعلى الآخر الوقف على.
303 - أَغْنِياءَ* والشُّهَداءِ* الأول يوقف عليه لحمزة؛ لأنه كسر همزة أن كما تقدم فهو شرط وجوابه فتذكر، ومن فتح الهمزة لم يقف على الشهداء لتعلق أن المفتوحة بما قبلها.
304 - الْأُخْرى * وقوفها لا تخفى.
305 - عَلِيمٌ* تام وفاصلة ومنتهى ربع الحزب بإجماع، وهي أطول آية نزلت، وأولها يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا*، ومع طولها لم تشتمل على حرف المعجم، لأنها نقصت الثاء المثلثة والزاي والظاء، وفي القرآن آيتان أقصر منها وقد اشتملتا على حروف المعجم: الأولى في آل عمران هي