أمَّا قائد السرية بشير بن سعد - رضي الله تعالى عنه - فإنَّه لمَّا
[5] "أمسى تحامل حتى انتهى إلى فدك، فأقام عند يهودي1 بفدك أياماً حتى ارتفع من الجراح، ثُمَّ رجع إلى المدينة"2".