أحد الشروط الآتية:

أ - إما أن تدفع ديات من قتل من خزاعة.

ب - إما أن تحلّ نفسها من عهد بني بكر.

ج - إما أن تعلن أن صلح الحديبية أمسى لاغياً.

فردّت قريش بقبول الشرط الأخير.

وقد أسرع أبو سفيان للمدينة، يحاول أن يصلح ما وقع فيه

القرشيون من النقض الصارخ للصلح (?)، بيد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يغفل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015